لَيلة 7 مُحَرم
هَذا الشعُور ألذي يَجتاحَني كُل عام مَع إقتِراب لَيلة السَابِع، تَرعبني فكرة الأستِماع إلى مَقتل العَباس فِي كُل مَرة يَقُول بِها الرَاوي "فـ ضربهُ عَلى يميَنه" أشعُر بأنهُم يقطَعوا قَلبي و مَع "فـ ضربهُ بِعمودٍ عَلى رأسهَ" أشعُر بإن دُنياي تتهَشم فَوقَ رأسي .
"هَل للفَضلِ غَيرك يُرتجى، وهَل لِذوي الحَاجاتِ غَيركَ ملتجىء "