قناة 800+ متابع للبيع بسعر ٥٠﷼
للتواصل : @TFlll8
للتواصل : @TFlll8
اللَّهُمّالْجَنَّة
@iiil0o
" هُنا اسَأل اللَّهُ أَنْ يُعمَّر الْأَثَر وننتفع بهِ "
اللَّهُمّالْجَنَّة
21 Oct, 23:19
اللهم بقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك؛ اسألك أن تدبرني بأحسن التدابير وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني ويهمني، اللهم لا أُضام وأنت حسبي، ولا أفتقر وأنت ربي، فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللَّهُمّالْجَنَّة
20 Oct, 04:35
اللهُمَّ اغْفِرْ لِيّ ولوَالديّ وللمُسلمِينَ والمُسلمَاتّ والمُؤمنينَ والمُؤمناتّ الأحَياءِ مِنهُم والأمّواتْ
اللَّهُمّالْجَنَّة
18 Oct, 01:39
اللَّهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلَّم سلاماً تاماً على سيدنا محمّد الذي تنحلُّ به العُقد، وتنفرجُ به الكُرب، وتُقضى به الحوائج، وتنالُ به الرغائب وحُسنُ الخواتِم، ويُستسقى الغمامُ بوجههِ الكريم وعلى آلهِ وصحبهِ في كُلِّ لمحةٍ ونفس وفي كُلِّ صحوةٍ ويقظ
اللَّهُمّالْجَنَّة
17 Oct, 06:20
من أراد الانتفاع بالقُرآن؛ فليقوم به ليلًا والنّاس نيام، فإنّ القيام وسيلة لاستجلاب رقائق القرآن، وحتى يلتزم العبد بالقيام؛ لا بد له من أمرين، صدقه ربّه، ومُحاولته أخذ هذه النّافلة بالتدريج، فإنّ النفس لا تعرف حظها من العبودية حتى تسلك هذا الطريق وتثبت عليه، والقليل يتبعه الكثير!
اللَّهُمّالْجَنَّة
17 Oct, 06:20
لا يزال المؤمن يُقبل على القُرآن حتّى يجد فيه سلواه، وأُنسه وثبات أوتاد الإيمان في قلبه
اللَّهُمّالْجَنَّة
11 Oct, 07:34
الذين يستقبلون يومَ الجمعة بهمّةٍ عالية في تحري ساعة الاجابة، أرادَ الله بهم خيراً عظيماً حُجب عنه غيرهُم.. فمَا بعد التوفيق لطول الالحاح في الأوقات التي ترجى فيها الإجابة إلا الجبر العظيم! روي عن ابن عمر رضي الله عنه: " إن الله إذا أراد أن يستجيب لعبدٍ أذِن له في الدعاء "
اللَّهُمّالْجَنَّة
10 Oct, 14:51
﴿ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾
اللَّهُمّالْجَنَّة
10 Oct, 14:51
الاستماع للقرآن سببٌ من أسباب زيادة الإيمان، قال تعالى: ﴿وإذا تُليَت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾، ومن شأن الاستماع؛ أنّه يُذهب قسوة القلب ويُرقّقه، فإذا ذهبت قسوته؛ باشرت فيه حلاوة الإيمان، ومن النّاس من يتّخذ له وردًا في الاستماع لا يتخلّف عنه، والله يُحب أن يتعبّد عبده بكلامه!
اللَّهُمّالْجَنَّة
02 Oct, 07:36
من لُطف الله بعباده؛ أنّه يسوق إليهم رحماته الباطنة قبل رحماته الظاهرة، فأمّا رحماته الباطنة؛ ما يُلقيه في النّفس من برد الطمأنينة وسكونها بعد القلق، ﴿الله لطيفٌ بعباده﴾، يقول السّعدي في هذه الآية: الذي يُدرك الضمائر والسّرائر ويوصل لعباده الخير من حيث لا يعلمون ولا يحتسبون".
37,264
subscribers
2,538
photos
3,348
videos
