عِندما أشتَقتُ لكَ في الرابعه فَجراً كَتبتُ لك كُل ما أَشعر به في تِلكَ اللَحظة مِن شَوقي و عِتابي تِجاه رَحيلك المُريب أَعلمُ انّك تَقرأ جَميع ماكَتبتُه لك ولكن أُريدُ أَن تَعرِف ان جَميع تِلكَ المَشاعِر كُتبَتْ لَك لِرؤيتك "بقلم حبره دمعي" و لَن يَجف حِبر هذا القَلم الا بِرؤيَتِك".