القارئ حسين العزام

@hussein_azzam


القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:21


«اللهُمّ صَلِّ عَلى مَن جاعَ فصبَر فربطَ عَلى بطنهِ الحَجر ثُمّ أُعطِيَ فشكَر وَجاهدَ وانتَصَر، من سلّمَ عليهِ الحجَر وحَنّ إليهِ الشّجَر وانشقّ لهُ القَمر.»

القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:19


كان هُناكَ خطابًا مُرتقبًا لقَائدنا أبو إبراهيم السنوار وكُنّا نظُنّه خِطابًا كلميًا وإذ بهِ خطابًا من نوعًا آخر بعيدًا عن ما كان يُروّج لهُ الاحتلال ويتسارع في تصديقهِ العُملاء الأنذال.

بين النّاس، مُحاط بأسرى العدوّ، مُنعّم تحت الأرض بأنفاقٍ عُمقها عشرات الأمتار، مُرتديًا حزامًا ناسفًا في مُخيّمات النازحين؛ ارتَقى أبا إبراهيم في الصّف الأوّل مُقبلاً غير مُدبر وهو بينَ خيرة أجنادِ الأرض مُحاطًا بآليّات العدوّ فوقَ الأرض يرقُب ساعةَ الاشتِباك مُرتديًا جُعبته ليصُدّ عن النّازحين وشعبه.

هنيئًا لكَ يا يَحيى وهنيئًا لنا بك، سُبحانَ الّذي كتبَ لكَ بموتكَ الشّهادَة الّتي كانت على وجوهِ المُنافِقين الأذِلّاء غبرة، سُبحانَ من خلقَ للملاحمِ يَحيى، طابَ مَمشاك وعهدًا يا سيّدي أن تكون قابلَ الأيّام بعنوان الثّأر وقلب المَوازين، وإن كانوا يظنّوا أنهُ بموتِكَ تمّ تحييد المُقاومة فنُبشّرهم أنّ يحيى باستِشهاده أحيا المُقاومة من جَديد.

القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:14


﴿وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ﴾

القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:08


من خانَ حيَ على الصلاة ؛
تخونه حيَ على الفلاح .

القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:05


﴿أَيَحسَبُ الإِنسانُ أَن يُترَكَ سُدًى﴾
[القيامة: ٣٦].

القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:04


7.oct
كم كان قبلهُ من إعدادٍ وعمَل! كم أخفى في ثناياه أسماء رجالٍ صدَقوا الله ما عاهدوهُ عليهِ فصدَقهُم! كم كانَت خُطواتهم جبّارة لاستِثمَار سقف المُمكِن المُتاح! كم كُنّا في فراغٍ رغم انشِغالنا وكانوا في انشغالٍ بلا فراغ!.

السّلامُ على نُخبةِ العُبور والخَمسون ألفَ شهيدًا على طريقهِم المُقدّس وازدِحامَهُم عليهِ المُبجّل، سهّلَ الله لكُم الطّريق إلى خُلودكم المَوعود ونَعيمًا فيهِ لا ينقَطِع بصفقةٍ بيعٍ غير خاسِره وإنّ اللَّه اشتَرى.
السّلامُ على أرضًا مهّدَت عُبوركُم وسماءً شهِدَت نُزولَكُم، السّلامُ عليكُم وأنتُم في حضرةِ شُهَداء فتحِ خيبَر.

القارئ حسين العزام

21 Jan, 00:00


صلّو عَلى مْن تَدخلُون بشَفاعتِه دَار السلام
صلوُ على من يتباهى بأمتِه يوُم تحشرون
صلُّو على من قام يرفع كفَّهُ
‏يدعي برفقٍ :ربِّ سلِّم أمّتي…
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد ﷺ💚

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:59


﴿ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:56


🔻١.أكتوبر
"جاءَ أُكتوبَر يُذكّركَ أيامَ الخيبَة."

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:56


بداية جديدة نسأل من الله الثبات والصدق 🤍

https://www.instagram.com/awabb_77?igsh=MTljMXdjY2NjeGdqMw

انشروها ولكم الأجر إن شاء الله 🤍

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:52


﴿إِنَّهُ لا يَيأَسُ مِن رَوحِ اللَّهِ إِلَّا القَومُ الكافِرونَ﴾.

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:49


« اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ »🤍.

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:46


﴿يَستَخفونَ مِنَ النّاسِ وَلا يَستَخفونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُم إِذ يُبَيِّتونَ ما لا يَرضى مِنَ القَولِ وَكانَ اللَّهُ بِما يَعمَلونَ مُحيطًا﴾ [النساء: ١٠٨]
يستترون من الناس عند ارتكابهم معصية خوفًا وحياءً، ولا يستترون من الله، وهو معهم بإحاطته بهم، لا يخفى عليه منهم شيء حين يدَبِّرون خفية ما لا يرضى من القول، كالدفاع عن المذنب واتهام البريء، وكان الله بما يعملون في السر والعلن محيطًا، لا يخفى عليه شيء، وسيجازيهم على أعمالهم.
- المختصر في التفسير

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:42


سَلِ الله أنْ يحبَّكَ حبًّا تتجَاوزُ بهِ الحَياةَ حتَّى تنتهِي بكَ وهُو راضٍ عَنك، سَلهُ أنْ يُعظِّمَ الرِّضَا فِي صَدرِك، واليقِينَ فِي قلبكَ، فتغدُو الأمُورُ الشَّديدةُ هيِّنةً عَليكَ. !

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:41


﴿يا قَومَنا أَجيبوا داعِيَ اللَّهِ﴾

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:39


« اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ »🤍.

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:36


﴿ رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:32


﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:32


خَاب الغُزاة أيا أخي
لمَا رموك بمدفعي ..

القارئ حسين العزام

20 Jan, 23:30


"اللهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلّم سلامًا تامًّا على نبيٍّ تنحلُّ به العُقَدُ، وتنفرجُ به الكُرَبُ، وتُقضى به الحوائجُ، وتُنالُ به الرغائبُ، وحُسنُ الخواتيم، ويُستَسقى الغمامُ بوجهه الكريم وعلى آلهِ"