كافح عشانها لانها مش راح تتكرّر في العُمر مرّة ثانية !
وانتي لا توافقيش غير باللي تكوني مرتاحة معاه وقبلانة فيه واتحسي أنّه راح يخاف الله فيكِ ويصونك ، لأنّه هاد حقّك اللي ربنا شرّعه إلك .
كان في واحد اسمه "حَمَد" ..
حب وحدة من باكستان ! ،
كُل أهله عارضوا جوازته منها ، وأهل بلدته استهزئوا فيه لما اتجوزها ..
تركلهم البلد كُلها وطفش هو وزوجته وراح عاش في مكان ثاني ،
خلف منها أولاد كثير .. كُلهم حفظوا كتاب الله وصوتهم أروع من بعض في القرآن الكريم ،
لما بتسمعهم بتبكي وجسمك بيهتز ويقشعر من الخشوع والصِدق و الروعة في التلاوة ..
ومات " حَمَد " وبعد موته بسنتين بالضبط .. واحد من أولاده صار إمام الحرم المَكي !!
و اهله كُلهم صاروا يتقرّبوا منّه ويتباهوا فيه ، بعد ما كانوا بيستهزئوا على أبوه وأمّه !!
بتعرف مين ابنه اللي صار إمام الحرم المكّي ؟!
الإمام الشاب .. "ماهر بن حَمَد المُعيقِلِي"
بالحُب_الحلال ..
تحصل_المُعجزات .