أبتلع الكثير مِن المواقف والكلمات إلى أن أخذت قلبي مسكناً ودمعي على وجنتاي وعيناي تُخرج الكلمات وتقول بربك كفى ألم تُرهق ؟ ألم يُحين وقت الحديث ؟ إلى متى ؟ وعقلي يُردد ، أصمت أيها القلب ألا ترى مُحاولتي في محو الذكريات المؤلمه ؟ والكلمات العالقه ؟ ولكنني والله مُرهق تارةً يُمزقني التفكير بِهم وتارةً أُخرى أحاول النسيان ، فَ أين يُباع عقلاً جديد ؟ وقلباً لم يتبع الهوى ؟ وجسداً لم تُرهقه الحياه ؟ أين أرتمي ؟…