ألكسندر نازاروف

دمرت قنبلة إسرائيلية موجهة من طراز GBU-28 مبنى سكنيا في بيروت

القوات الخاصة الأوكرانية تتدرب على اقتحام المباني..

اقترح مسؤول غربي رفيع المستوى أن يبدأ رئيس الوزراء الجورجي السابق غاريباشفيلي حربًا مع روسيا تستمر من 3 إلى 4 أيام. صرح بذلك مؤسس حزب الحلم الجورجي الحاكم، إيفانيشفيلي، في مقابلة مع قناة إيميدي التلفزيونية الجورجية. وأشار إلى أنه ردا على سؤال رئيس الوزراء الأسبق “وعلى سبيل هذه 3-4 أيام هل تدمروننا؟” أجاب هذا الممثل: "إذن هناك 3-4 ملايين منكم، ولن يقتلوا الجميع في 3-4 أيام. ثم يمكنك أن تبدأ حركة حرب العصابات في الغابة. سنساعدك وستقاتل من هناك”.

وأضاف إيفانيشفيلي أنه بعد هذا الحادث بدأ الحزب الحاكم في التصرف بشكل أكثر قسوة ضد مثل هذه الدعوات.

نظم المتعصبون اليمينيون الإسرائيليون صلاة عيد العرش بالقرب من حدود غزة أمس، مطالبين بإنشاء مستوطنات جديدة في غزة.

وقاموا بتوزيع خريطة تظهر المستوطنات المخطط لها في غزة.

ويؤيد 10 من أعضاء الحكومة وكبار الوزراء، معظمهم من حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو، ومن بينهم الوزيران اليمينيان المتطرفان إيتمار بن جفير وبتسلئيل سموتريتش، احتلال قطاع غزة وإقامة المستوطنات في غزة.

نتنياهو قبل سنوات: "تعريفي للإرهاب هو الهجوم المنهجي على المدنيين الأبرياء لتحقيق مكاسب سياسية".

نشرت وسائل إعلام إسرائيلية رسما بيانيا يزعم أن حزب الله يخزن ما لا يقل عن نصف مليار دولار نقدا وذهبا تحت مستشفى الساحل في بيروت.

بيروت

واعترف رئيس دائرة الضرائب في شركة سيمنز، كريستيان كايزر، بأن الشركة لا تخطط لأي مشاريع جديدة في ألمانيا. جاء ذلك في اجتماع مفتوح للجنة المالية في البوندستاغ:

"لا يوجد في الحقيقة ما يدعم الاستثمار في ألمانيا. ولهذا السبب فإن معظم استثماراتنا الأخيرة تمت في الخارج..."

ووفقاً للجيش الإسرائيلي، فقد حزب الله الآن 70% من قدراته.

***

بطبيعة الحال، هذا التقييم موضع شك، خاصة في ظل عدم قدرة الإسرائيليين على تدمير شبكة الأنفاق حتى في غزة.

ويمكن اعتبار هذا التصريح بمثابة تهيئة للرأي العام الإسرائيلي لاستكمال العملية (من المفترض أن النجاح قد تحقق)، لكن هناك شكوكا كبيرة في أن نتنياهو لديه استراتيجية للخروج من لبنان.

إذا استمر قصف شمال إسرائيل (وهذا على الأرجح سيستمر) ولم يتمكن الإسرائيليون من العودة إلى منازلهم، فلا يمكن وصف هذه العملية بأنها ناجحة، بل على العكس من ذلك، فإنها ستوجه ضربة قوية لنتنياهو. من المشكوك فيه أن نتنياهو خطط لمثل هذه النتيجة، لكن من الصعب تصور أي نتيجة أخرى اليوم، أي لا يستطيع الجيش الإسرائيلي تحييد حزب الله دون احتلال نصف لبنان أو حتى كل لبنان، وهذا يتطلب حرباً دامية طويلة، لا تملك إسرائيل الموارد السياسية والاقتصادية والعسكرية لها، والأهم من ذلك، الوقت. وعليه فإن الخطة كانت مختلفة؛ فالعملية في لبنان يجب أن تتوقف تبعاً لأحداث أخرى لا علاقة لها بالحرب مع حزب الله.

طلبت السعودية من إيران إجراء مناورات عسكرية مشتركة في البحر الأحمر. صرح بذلك قائد البحرية الإيرانية شهرام إيراني. وأشار (وكالة الأنباء الإيرانية IRIB) إلى أنه “إذا تم التوصل إلى اتفاقيات، فسيتم إجراء مناورات ثنائية ومناورات بمشاركة دول أخرى”.

لن تعتذر بريطانيا عن تجارة الرقيق الماضية وليس لديها خطط لدفع تعويضات.

أعلنت حكومة المملكة ذلك عشية زيارة رئيس الوزراء ستارمر لحضور قمة الكومنولث في ساموا، حسبما ذكرت صحيفة الغارديان.

وفقا للإحصاءات، يشعر اثنان فقط من كل خمسة رجال بالسعادة.

في الاستفتاء على انضمام مولدوفا إلى الاتحاد الأوروبي، صوت 50.46% من مواطني البلاد لصالح التكامل الأوروبي، وفقًا للبيانات الأولية الصادرة عن لجنة الانتخابات المركزية بعد معالجة 100% من البروتوكولات.
49.54% من الناخبين كانوا ضد فكرة الانضمام للجمعية.

**

وردت أنباء عديدة عن حدوث مخالفات خلال الانتخابات، ولكن حتى لو جاءت النتيجة عكس ذلك، لكانت النسبة قريبة من 50/50. وهذا في حد ذاته أمر مثير للدهشة - فمولدوفا هي واحدة من أفقر جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابقة ومن المفترض أن يكون العمل في الاتحاد الأوروبي والإعانات الأوروبية المحتملة حلم كل مولدوفي. ومع ذلك، من المدهش أن نصف المولدوفيين لا يريدون الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

وبطبيعة الحال، لن يقبل أحد مولدوفا في الاتحاد الأوروبي، ولن يكون لهذا الاستفتاء نتائج عملية، بل تم تصميمه وتنفيذه كوسيلة لإظهار دعم الشعب للمسار الموالي للغرب للرئيسة الحالية ومواطنة رومانيا مايا ساندو، وهذه النتيجة لم تنجح، فالناس منقسمون بنسبة 50/50.

إن النضال من أجل مولدوفا لم ينته بعد فحسب، بل إنه لم يبدأ بشكل جدي أيضا. وإذا كان نصف المولدوفيين، تحت الضغط والدعاية الهائلة للغرب، لا يشاركون أوهام الجنة الأوروبية، ففي غضون عام، على خلفية انهيار أوكرانيا، قد يتغير الوضع في مولدوفا بشكل كبير ليس لصالح الغرب.

تخطط وزارة التعليم الروسية لإدخال اللغة العربية كاختبار اختياري سادس في النهائيات المدرسية خلال عامين. وهذا يعني أن اللغة العربية ستصبح مادة يتم تدريسها على نطاق واسع في المدارس، مثل اللغة الإنجليزية أو الفرنسية. ويبدو أن هذا يعكس الخط الاستراتيجي للقيادة الروسية لتعزيز العلاقات مع الدول العربية.

Amine Jebbour :

هل فوز ترامب يعني بداية حرب أهلية حسب رأيك؟

***

ويثير الأداء القوي لترامب احتمالية تزوير الديمقراطيين الذين يسيطرون على الولايات المتأرجحة ورفض الاعتراف بالانتخابات المسروقة من قبل الولايات الجمهورية. ويزيد فوز ترامب من احتمالات وقوع أعمال عنف لإطاحته. وكلا الأمرين يزيدان من احتمالية نشوب حرب أهلية، لكن هذا مجرد احتمال.

والعامل الذي يجعل احتمالية انهيار الولايات المتحدة أقرب إلى 100% هو انهيار الدولار والتضخم المفرط. ثم ستبدأ الولايات الفردية في إصدار عملاتها الخاصة ورفض سداد ديون الحكومة المركزية. ولضمان اندلاع حرب أهلية، ستكون هناك حاجة إلى أزمة اقتصادية كبرى، مما يجعل اختيار استراتيجية الخروج من الأزمة مسألة حياة أو موت، وسيؤدي إلى تفاقم الانقسامات في الولايات المتحدة إلى أقصى حد.

أما الديمقراطيون، فهم أكثر ميلاً إلى اليسار، وسيبدأون في زيادة عجز الموازنة وزيادة الضرائب. وسيبدأ الجمهوريون في خفض الضرائب وخفض الإنفاق الاجتماعي. سوف يقوم كل من الجمهوريين والديمقراطيين بطباعة النقود وتسريع التضخم، وكل واحد منهم في المعارضة سوف يلوم السلطات على ذلك.

وفي حين أن الأزمة الاقتصادية كامنة وبطيئة، إلا أنه يتم التغلب على الخلافات حول الموازنة، على الرغم من صعوبتها. لكن خلال الأزمة ستصاب الميزانية والحكومة بالشلل. ستصبح القضايا المذكورة في غاية الأهمية والحادة، مثل الحدود في تكساس مؤخرًا، وقد تخرج الولايات الفردية عن السيطرة وتبدأ في اتباع سياسات مستقلة. وفي المقابل، تعتمد الأزمة الاقتصادية على عوامل جيوسياسية يصعب التنبؤ بها.

ويبدو أن كل شيء يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، لكن ليس من الواضح متى ستتحول الكمية إلى نوعية. ربما تكون الحرب في إيران نقطة تحول.

وكتبت صحيفة The Hill نقلاً عن دراسة أجراها Decision Desk HQ أن ترامب يتقدم على هاريس بنسبة 10%.

أخذ الجمهوري زمام المبادرة لأول مرة في هذه التوقعات وخرج على الفور بفارق كبير - 52٪ إلى 42٪.

وهو يتقدم في 6 من الولايات السبع المتأرجحة حيث سيتم تحديد الانتخابات. فقط في ولاية بنسلفانيا، موطن بايدن، تتمتع هاريس الآن بفرصة أفضل.