مِن علامة حُسن العهد بالقرآن أن تَضطرب ويَضيق صَدرُك إن مَضى مِنك يوم دون أن تَرتوي منه
قال محمد بن واسع:
القرآن بُستان العارفين، فأينما حلّوا منه
حلّوا في نُزهة!"
فيَا سَعد من كان قلبُه مُعَلّقًا بكتاب اللَّـه
ينهَلُ من مَعيته ويستسقي رحمتَه ويستمد من نوره وهدايته وسكينته.
🌸