حول مقتل ابو حذيفة ( فواز السليم ) العامل في الشرطة العسكرية فرع جرابلس منذ عدة ايام وحصول استنفارات كبيرة
بعد أحداث قيصري وقيام مظاهرات في الشمال السوري دعماً لأهلنا اللاجئين في قصيري وعند توجه المظاهرة إلى معبر جرابلس الحدودي قامت قوات الشرطة العسكرية بقيادة زيكو الذي قال حرفياً ( مستعد لدفع 10ديات ) و أمر بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين وقتل شاب يعمل مع مجموعة غليص لواء منبج وهو من قبيلة بني خالد وأصيب شب اخر في قدمه وبترت وهو من قبيلة البو شعبان وكان المتهم الأول بالقتل هو فواز أبو حذيفة وبعد هذه الحادثة عقد لجان من أجل محاسبتهم ولكن لم يمتثلوا لأوامر اللجنة وكأن الدماء التي أريقت رخيصة وبعد عدت مطالبات من قائد المجموعة غليص من أجل محاسبة القتلة الذين قتلوا عناصره قام المدعو فواز أبو حذيفة و معاوية بخطف غليص قبل ثلاثة أيام و قاموا بضربه وإهانته و ووضع البوط في فمه و تصويره أيضاً وابتزازه من أجل عدم الكلام على المعلم زيكو قائد الشرطة العسكرية في جرابلس
وفي خصوص هذه المشكلة تم اصدار بين من قبيلة بني خالد وبيان من قبيلة البو شعبان في ذاك الوقت ولكن لم يستجب احد مما دفع المجموعه للقصاص منهم
أعلن الجيش الإسرائيلي، مسؤوليته عن الغارة على #دمشق أمس، وقال إنها قتلت قيادياً في "حزب الله" اللبناني، مسؤولاً عن التحويلات المالية
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، إن القتيل الذي لم يسمه يترأس الوحدة 4400 "المسؤولة عن التحويلات المالية لحزب الله"، والتي يتم الحصول عليها بشكل خاص من بيع النفط الإيراني.
وأضاف: "لقد قضينا عليه (...) قبل ساعات قليلة في سوريا".
وأوضح هاغاري أن الوحدة 4400 كان يقودها قبله محمد جعفر قصير ، الذي "تولى على مدار سنوات إدارة مصدر الدخل الرئيسي للحزب"
وأشار إلى أن إسرائيل كانت قضت على قصير بهجوم محدد الهدف" في بيروت مطلع الشهر الحالي
بعد انسحاب محمد علي حاكم مصر من الشام، حصل اقتتال في لبنان عام 1942 بين الموارنة والدروز، ما أدى لاتفاق عثماني بريطاني فرنسي توسط فيه المستشار النمساوي كليمينز فون ميتيرنيش لانشاء قائم مقامية للموارنة وأخرى للدروز في جبل لبنان، المارونية في الشمال والدرزية في الجنوب يحدهما طريق بيروت- دمشق، وهذا لم يرضي فرنسا التي طالبت بدولة جبل لبنان
هذه الترتيبة أدت لأحداث عدائية بين الدروز والموارنة حيث دعم الفرنسيون الموارنة ودعم البريطانيون الدروز.
وصل العنف بين الموارنة والدروز ذروته عام 1860، ما أدى لدخول 7000 جندي فرنسي للبنان بحجة حماية الموارنة وأعيد التفاوض حول لبنان بين العثمانيين والبريطانيين والفرنسيين والروس والنمسا، ما أدى لانشاء متصرفية لبنان وتم فصل لبنان عن سوريا باقتراح من اللورد دوفرين البريطاني. تكون المتصرفية الجديدة وعاصمتها بيروت تحت اشراف الاوروبيين وبإدارة مسيحي غير لبناني يختاره السلطان العثماني ويكون لها شرطة مستقلة تدربها فرنسا.
تم دعم المتصرفية اقتصاديا وفتحت لها الاسواق الاوروبية ودخلت المؤسسات التعليمية والدينية والصحية الفرنسية والامريكية للعمل في المنطقة الجديدة. وأصبحت فرنسا هي المتصرف الحقيقي في لبنان منذ ذلك الوقت ومن يومها لم ينعم لبنان بالأمن حتى يومنا هذا.
حاجز تل عيشة التابع لابو مالك الديري وابو علي يقوم بايقاف رجل من تل بطال مع زوجته وقام باهانتهم فقام الرجل بايصال زوجتة للبيت ورجوعه للحاجز وقام باستهـ ـداف الحاجز بالرصاص