انا معنديش حاجة أقدمها لحد مش مستعد أبذل مجهود عشان أبهر حد او اخليه يحبني ، آنا راضي عن شكلي وشخصيتي ولخبطتي وكل العشوائية آلي فيا ، عايز تحبني فعلًا حبني زي ما انا ، لو هتقارن بيني وبين غيري اختاره هوه ، بتدور على حد يعجبك من برا هتلاقي كتير بس مش هتلاقي حد يحبك من جواه زيي
“حاستك السادسة، وشعورك بوجوب الابتعاد، رغبتك بالصمت وتراجعك عن الكلام.. إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك، هذه الأشياء لم توجد عبثاً - اتبعها.”
كل يوم تحاول، أن تتأكد بأنك لم تصبح وحشاً بعد، مثل اولئك الذين رأيتهم و أنت تَجتاز غابات ما جرى و أحراش ما يجري.. و أنك ستعود لبيتك كما خرجت منه في الصباح، لكن المكان متوحشٌ بطرقٍ كثيرة.. و الزمان أيضاً لدرجة أن نجاتك كغزالة.. لم تعد تكفي كبُرهان على انك لم تزل انسان أنت لا تملك الآن .. و لم تملك سابقاً لتعرف بأنك انسان.. سوى أن تضع يدك فوق كتفٍ ما، ثم لا تترك يدك خلفها أثراً لِمخلب.. أو كدمة حافر. _ميثم راضي.
"يؤجل انهياراته دائمًا، يراكمها فوق بعضها البعض يقول: لا ينبغي أن أبكي الآن، لا يجب أن أسقط حالًا ثمّة الكثير من الأمور التي ستجبرني لاحقًا على ذلك.."