لا يتحمّل البعد عن الله، فهو ڪطفل في الزحام ممسك بثياب أمّه، لا يحفظ من الدنيا إلا اسمها، ولا يعرف ملجأ إلا حضنها، مع ڪل خطوة تبعده عنها تتزايد دقات قلبه وَجلاً وشوقا.
حاولت فَهْمه من قصة إبراهيم عليه السلام، فوجدته في حياة متقلبة مع الناس ومطمئنة بالله ولو ڪان في النار..
قيامڪم يا راغبي الفردوس.^ ^)
https://t.me/Fafroelaallah23