يجب عليك أن تمحو من قلبك التطيُر و التشاؤم، وأن تكون دائمًا متفائلًا، وتجعل الدنيا دائمًا أمامك واسعة، والطريق أمامك دائمًا مفتوحة؛ فإن الرسول -ﷺ -كان يعجبه الفأل الحسن ويكره الطِيرة.
فرجُ الله لا يكونُ عاديًا، أبدًا لا يكونُ عاديًا! يكونُ في عزّ الاضطرار والحاجة حين تظنّ أنّ السبُل كلها قد أُغلقت يأتيك غيثًا مُغيثًا يغسل تعبك, وسبيلًا منيرًا فائقًا في الحُسن؛ فرجُ الله مدهشٌ جدًا، ولا يشبههُ شيءٌ أبدًا"