الحديث يقول ان الرسول خرج على جمل عاري الجسم أي بمعنى ان الجمل عاري الجسم و ليس الرسول و لو كان الرسول هو العاري لكان الاولى ان يقول خرج الرسول عاري الجسم على جمل
القاعدة الاولى : اثبات الصفات الخبرية على معنى الحقيقة مثلا اليد صفة حقيقية وليست تعبير مجازي عن القوة او القدرة و صفة العلو كذلك صفة حقيقية وليست تعبير مجازي عن التسلطن او هكذا لاخره من الصفات الخبرية هناك عدة اسئلة تطرح بشان هذا القاعدة 1 _ هل الله مادي او جسم بحكم ان الصفات الخبرية هي صفات حقيقية وليست تعبير مجازي 2 _ على ماذا كان الله متعالي قبل خلق الخلائق 3 _ هل الله محتاج للاجزاء التي تحمل على شكل الحقيقة 4 _ هل الله عندما جلس على عرشه أهو احتوى العرش ام العرش احتوئه 5 _ اين الدليل على هذا القاعدة من القرآن او السنة 6 _ عندما دخل الله السماء أهو احتوى السماء ام السماء احتواته و اين كان قبل خلق السماء
القاعدة الثانية : هي اثبات لله ما اثباته لنفسه و نفي ما نفاه عن نفسه و عدم نفي ما لا ينفيه عن نفسه تطرح عدة اسئلة بشان هذا القاعدة 1 _ اين الدليل على هذا القاعدة من القرآن او السنة 2 _ هل يستيطع السلفية نفي الطول او العرض او العورة عن الله 3 _ ما حكم من ينفي عن الله الصفات التي لم ينفيها الله عن نفسه
في خطبة الزهراء عليها السلام ثلاث دلائل الأولى أن الشهادات الواجبة هي فقط اثنتان كم شهدت هي عليها السلام الثانية نفي التحريف من القرآن الكريم الثالثة إثبات حجية ظواهر الكتاب