"لم يخْجَل حين قال "خشِيت على نفسي فذهبتُ إلى خديجة. "لم يذهب إلى قبيلتهِ ولا عشيرتهِ اللّذان هما الأحَق...كأنّهُ أرادَ إخبارَنا فيما بعْد "خديجة هي قبيلتي وكل أُناسي" إنه الحَبيب المُصطفى الذي علَّمنا كيف يكُون الحب حقاً...صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليما."
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
أخلو كل ليلة بنفسي أجلس لأتخيل يوم تأتيني البشرى، وأرى دعوتي قد استجيبت فتقر عيني، ويهدأ قلبي وتسكنه الطمأنينة بعد ليالي الحزن والخوف. يا رب يشتاق قلبي للإستجابة هذه المرة بشدة، وكله يقين أنك - سبحانك - لن تُضيعه وستذيقه لذة الجبر هذه المرة أيضا!