محمد بشير

الأسود الأكثر سواداً يحتضن أبعد الأشجار عمقًا حيث النور يتردد في الفجوات

الرجل المسالم والكيوت والحباب هذا مو رجل جيد الرجل الجيد هو رجل خطير قوي شرس شجاع مرعب لكن مخلي كل هالأمور تحت الأنضباط يستخدمهم الاهداف محدده مثل الدفاع عن عائلته

ألم عدم الأنجاز اقوى من الم الأنجاز

التغيير لا يأتي إلا بالتحدي

- "لا تدع أي شخص يخبرك بما يمكنك أو لا يمكنك فعله."

"كل ما تصدقه بشكل كاف وتفكر فيه بشكل مستمر سيتحقق في حياتك"

"إذا أردت أن تغير حياتك، فابدأ بتغيير التفكير الذي يدور في عقلك"

عليك أن تفوز في ذهنك قبل أن تفوز في حياتك

كلما تعلمت أكثر أدركت أكثر أنك لاتعرف الا قليلا

أذا خانتك قيم المبادئ فحاول ان لاتخونك قيم الرجولة

لاتصنع ثقة أكثر من اللازم في الأصدقاء وتعلم كيف تستخدم الأعداء

لاتسمح لنفسك بأن تكون تحت سيطرة الأخرين قرارتك مرهونة بالخوف من كلامهم وآرائك تابعة لغيرك كن مستقلاً متحرراً مهما كلفك الأمر

عندما تعلو سطوة العاطفة يختفي الذكاء وعندما تعلو سطوة الذكاء ستتحكم بالعاطفة

لعب الشطرنج له العديد من الفوائد العقلية، ومنها:

1. تطوير المهارات العقلية: يساهم لعب الشطرنج في تعزيز المهارات العقلية الأساسية مثل التركيز والتحليل والتصميم الاستراتيجي واتخاذ القرارات.

2. تنمية الذكاء: تعتبر لعبة الشطرنج تحدٍ مستمر للعقل، حيث يتطلب حل المشكلات والظروف المختلفة في اللعبة استخدام العقل بشكل مستمر وذلك يساهم في تنمية الذكاء.

3. تحسين الذاكرة: يتطلب لعب الشطرنج تذكر القواعد وحركات القطع وتحليل الخطوات المحتملة، مما يعزز الذاكرة ويحافظ على حدة الذهن وقوته.

4. تعزيز التفكير الإبداعي: يتطلب الشطرنج التفكير بطرق جديدة وايجاد حلول مبتكرة واستخدام الخيال للخروج من المواقف الصعبة، وبالتالي يساهم في تعزيز التفكير الإبداعي.

5. تحسين المهارات الاجتماعية: يمكن لعب الشطرنج في الفردي أو ضد الآخرين، مما يعزز المهارات الاجتماعية مثل التعاون وقبول الهزيمة واحترام الخصم.

6. تقوية الصبر والتحمل: يتطلب لعب الشطرنج التفكير بشكل استراتيجي ورؤية الخطط على المدى الطويل، وبالتالي يساهم في تقوية الصبر والتحمل للتحقيق لأهداف في الحياة.

إذاً، يمكن الاستفادة من لعب الشطرنج في تطوير العقل وتحسين العديد من المهارات الحياتية.

النتائج لاتظهر مباشرة ، النتائج تظهر بوقت متأخر من الجهد والعمل الشاق

يوجد العديد من الفوائد لممارسة الركض أو المشي في الفجر. إليك بعض الفوائد المهمة:

1. تعزيز اللياقة البدنية: يعد الركض والمشي في الفجر واحدًا من أفضل أنواع التمارين البدنية لتعزيز اللياقة البدنية العامة وتحسين صحتك العامة. يمكن أن يحسن النشاط البدني في الفجر قوة العضلات وحجم الرئة والقدرة القلبية والأوعية الدموية ويساهم في فقدان الوزن وتحسين اللياقة القلبية والعضلية.

2. تحسين المزاج: قد يؤدي الركض والمشي في الفجر إلى شعور بالراحة والسعادة نتيجة لإفراز الهرمونات السعيدة في الجسم مثل الإندورفين والسيروتونين. تمارس النشاط البدني في الصباح الباكر يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على المزاج والطاقة والتركيز طوال اليوم.

3. تنشيط العقل: يعزز الركض والمشي في الهواء الطلق في الفجر تدفق الدم والأوكسجين إلى الدماغ، مما يساعد على تحفيز الانتباه والتركيز وتحسين الوظائف العقلية والذاكرة. قد يكون للنشاط البدني في الفجر تأثير إيجابي على الإنتاجية والإبداع والتفكير الواعي.

4. هدوء واسترخاء: يمنحك الركض أو المشي في الفجر فترةً هادئةً ومنعشة قبل بدء يومك. تستطيع الاستمتاع بالهدوء والسكينة والاسترخاء في الطبيعة بينما تمارس النشاط البدني، مما يمكن أن يساعدك على التفكير والتأمل والتأهب لليوم الجديد.

إذا كنت تفكر في البدء بممارسة الركض أو المشي في الفجر، فمن المُفيد القيام بتدريج ومناقشة ذلك مع مختص في اللياقة البدنية.

هناك عدة عوامل تؤدي إلى زيادة الفجوة الاقتصادية بين الأثرياء والفقراء في المستقبل. من أهم هذه العوامل:

1. التطور التكنولوجي: يتسارع التقدم التكنولوجي بشكل سريع في العصر الحديث، وهذا يؤدي إلى زيادة الطلب على المهارات التقنية وتقليل الطلب على الوظائف ذات المهارات الأقل تقنية. وبالتالي، قد يكون للأشخاص ذوي المهارات التقنية المطلوبة فرص أفضل للحصول على وظائف عالية الأجر وزيادة ثروتهم، بينما يواجه الأفراد ذوو المهارات الأقل تحديات في العثور على وظائف مدفوعة بأجور جيدة.

2. العولمة والتجارة الدولية: زيادة التجارة الدولية قد تؤدي إلى توسع فجوة الثروة بين الأغنياء والفقراء. فعندما تتحرك الشركات ورأس المال بحرية عبر الحدود، فإن الأثرياء الذين لديهم إمكانات واسعة وقدرات استثمارية يمكن أن يستفيدوا من هذه الفرص العالمية، بينما يصعب على الفرد الفقير المنافسة والاستفادة من هذه الفرص بسبب قيود الموارد والوصول المحدود.

3. سوء توزيع الثروة: في بعض الأحيان، يمكن أن يكون هناك توزيع غير عادل للثروة في المجتمع. فتراكم الثروة في أيدي القلة يمكن أن يؤدي إلى تكثيف الفجوة بين الأثرياء والفقراء. قد ينتج عن ذلك نمط تعاقب الأجيال في الثروات والفقر، حيث يرث الأثرياء ثرواتهم ويتمكنون من تكوين ثروات أكبر بينما يرث الفقراء حالة الفقر والتحديات المرتبطة به.

على الرغم من ظروف القوى الاقتصادية والاجتماعية التي قد تزيد من الفجوة بين الأثرياء والفقراء في المستقبل، فإن هذا ليس أمر حتمياً. يمكن للسياسات الحكومية الرشيدة والجهود المشتركة في الابتكار وتوفير فرص التعليم والتدريب المناسبة أن تسهم في تقليل هذه الفجوة وتوفير فرص أكثر عدالة ومتساوية للجميع.

لو أنهم يعرفون ما نعرف لعرفوا أنهم
لايعرفون شيء

خمسة قواعد يجب ان تتقبلها

١:-لا احد يستطيع ان يزعجك فهذا من اختيارك

٢:-تكشف الصعوبات حقيقه الاشخاص

٣:-ستصبح ماتولى انتباهك له

٤:-ابني حياه لاتحتاج الهرب منها

٥:-فكر بالانجاز وليس الكمال