غَريب المُخلص قال :
إنتَهت فرحة سّنيني يوم فارقني ضَنيني
وخيب القاسِي ظنُوني زاد بالقسّوة غبُوني
وأغرق بدمعِي عيوني وانجَرح بالدمع مُوقي
رد عليه الشاعر المُخضرم المُتناقِض راف الله بوعمَد الفَاخرِي بٌ لهفة حَزن وشُوق :
عطِيتك غَلاء والنقصٌ جانِي مِنك خيبَّت ضنِي فيك خيبٌ ضنَك
وقال الشاعِر القدِير المُبعثِر حمَد بُودِزه :
خَابن اضنُوني فِيكم
لاكَن الحَق علي مُوش علٌيكم ياخصٌارتِي
كلا مِني علِيكم اعبّيت وخَاب فيكَم ضني سّيات بجَمله سَوايا جَني ، مِنكم امعَاي كَنكم الله يهٌديكم قَريب سّواياكم الاَّ اقتٌلني ، ولاَ كَيّفكم لاَ ندِير لا نزابِّيكَم
للكَاتب : احمَد،بوجُوهَره .