هل مازلت للآن تظنه يحبك ؟
ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك ، دون الإطمئنان عليك ،
دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره
وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك ، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد
دون عودة ، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب
ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟ 🩶.