قَلْبٌ فِي السَّمَاءِ".

يومًا ما .. سنقول:

صباحُ الخير من مسجد رسول الّله!

ومَا ذلك علىٰ اللَّه بعزيز.

سبحان الله العظيم
لا شئ يسكن القلب كالقرآن!

قرآن الفجر🌿)) ".

^
يا رفيقي ..
كيف حالك ؟
هلّ عليْك الليّل حالِك !

هل نويْت الليْل قِيامًا،
يُنعش قلبًا تهالَك !

قُم معي ..
لِلّٰه نمضي،
كُل ما في الكونِ هالِك.
^

وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا.

اللهمَّ بارك اللهمَّ بارك
أسم الله عليكِ..'))

نحاول من جديد!
نحاول
والله المستعان"))

السلام عليك..

أما آن الأوان لتقف على قدميك؟
أعلم أن السؤال أتاك بغتة، وأن الآلام أقعدتك، وأشعر بتذكرك آخر وقفة كيف كُسِرَ بعدها ظهرك، وخاطرك
لكن الجابر لكسرك هو الله تعالى؛ فلا تخف، ولا تتردد، واجمع عزمك أن تقف مجددًا لتصنع مجدك الخاص كعبدٍ لله عز وجل، وتابعٍ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولبنة أساس في تطبيق هذا الدين، وبناء هذه الأُمَّة، وعتاد في وجه أعداء الله، وولدٍ بارٍ هو حسنةٌ في ميزان والديه، وصديقٍ رائعٍ هو سندٌ لمن يتكئُ عليه

لا بأس عليك بالرفق، والتوكل على الله ستقف مجددًا إن شاء الله تعالى على قدميك

م. مريم سكاف

`
‏فِيـكَك يَـا رَبّ ''!

هىَ دُنيَـا ..

طبيعتها الفراق والألم،
وأجمل ما فيها لا يدوم،
وأهون ما فيها يُكسبك الهموم،
فخذ منها واحذرها ولا تركَن إليهَا،
وإن شئت فاصرخ من ألمها ،
ولكن لا تحزن على غدرها،
وصَبّر قلبك بِاللَّه وطمئنهُ هامِسًا :

" مَوعدُنَـا الجنَّـة إنْ شاءَ اللَّه ".

سبحان الله العظيم!!

كيف حالك أنت مع الصلاة؟

‏"ادعُ
‏حتى تُجاب
‏أو تفهم المنع
‏أو تنزل عليك سَكينة الله
‏وكل ذلك خَير"

﴿فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾

ليلة الجمعة!
حيث تُعرض الصلاة عليه صلَّى الله عليه وسلم
كانت جدتي بتقولي طول مانتي قاعدة أذكري الله سبِّحي كدا على ايدك تبقى منورة ف الجنة
اللهمَّ صل على النبي
اللهمَّ صل على النبي
هو في أحلى من الصلاة على النبي
هي كانت تُذكرني
فجئت أُذكركم بما كانت تُذكرني
وأقولكم صلوا على النبي
هو في أحلى من الصلاة على النبي!

-قَلْبٌ فِي السَّمَاءِ.

ف السابق كنت بقولكم أدعولها بالشفاء
أما اليوم بقولكم أدعولها بالرحمة
وخلوا كل اللي عندكم يدعولها
فإنها كانت تدعوا للجميع..

جدتي لأمي توفت
إنا لله وإنا إليه راجعون
لله ما أخذ ولله ما أعطى
فاللهمَّ أرحمها برحمتك الواسعة
فسبحانك أنت أرحم الراحمين..

لا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله
إنا لله
كلنا لك يا رب

"أحب من يربط كل شيء بالله، إذا وُفق قال هي من عند الله، وإذا أصابته مصيبةٌ قال الحمد لله
لا يقول "أنا" ولا يتفاخر بشيء يمتلكه، ولا يتغطرس على الناس بنعمة مَنَّ الله بها عليه، يُدرك أن كل النِعم هي امتحانات من الله ليقيس بها مدى إيماننا.
أحب من يربط كل شيء بالله، وأحب أن أكون من هؤلاء."

“حسبي أنَّ جهدي لكْ وعملي لَك وصبري لَكْ،
وأنَّ المتاعب في سبيلكَ لا تضيع“.

يَا صَاحِبي..

ليست دارُ قَرارًا، هُناك قَبر، هُناك صِراط، هُناك جنّة، هُناك نار!

يَا صَاحِبي لَا تَغْفل عَـن الآخِرة، ولَا تتّبِع الهَوىٰ؛ فتضِل السبِيل.

اللهم بارك !
هذا ما يضعونه تحت تصنيف المُراهق ؟!
جلستهما التي يملؤها الأدب وإندماجهما مع القرآن كما هو ظاهر من تعابير وجوههما .. الصوت الشجي والتلاوة العطرة ..

اللهم بارك بمثل هؤلاء يجب تعمير المساجد ..



#ذرية_طيبة