- كلام الله الذي في صدرِك؛ أُنسُك حين تُضام، سَعتك حين تحِلّ بك صوارفُ الأيّام، ربيعكَ الذي لا تَدور به الأعوام، ثباتُك حين تزِلّ الأقدام، وما هذا إلا نعيمُك المُعجّل يا صاحِب القُرآن!.🫀
- جروحٌ استعنتَ على ذهابِها بالقُرآن، هيَ جروحٌ قد ولّت عنك ومن غيرِ ما عودة! ولهذا؛ كان من دعائه ﷺ: أن تَجعل القُرآن رَبيع قَلبي، ونورَ صَدري، وجلاءََ حُزني، وذهابَ همّي.🫀
- يَختار الله صَفوة من النّاس، ليُحيي قلوبهم بآيِ القُرآن حِفظًا وتِلاوة وتدبّرًا، هذه منزلة لا تُدرك ولا تُعطَ إلا لمَن اختصّه الله بمَحبّته، وشمَله برحمَته، فمَن أُعطيَ هذه المنزلة؛ فَليكن لله شاكرًا، ومن لم يُعطها فليُجاهد حتّى يُكرمه الله سُبحانه.🤎
- صفحةٌ واحِدة من القُرآن فيها من مثاقيلِ الحَسنات التي لا يُحصيها إلّا الله؛ فكيف بالجُزء، بالجُزئين، وبأكثَر من ذلك، اللّهمّ لا تَحجبنا عن كتابِك بآثامِنا وفَساد قُلوبنا.🤎
- حدّثوني عن النِعم أُحدّثكم عن القَلب الذي يتقلّب في رِياض القُرآن، الذي لم تُلطّخه الشّهوات والشّبهات، الذي يلجأ للقُرآن كُل يوم لجوء المُحبّ له، المُتعطّش الذي يِريد الارتِواء، فيَجد بهذا القُرآن أجمل العَوض وأجلّ العطايا!.✉️