اللهُمَّ صَلِّ على مُحمد وعلى آل مُحمد كما صَليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنكَ حميدٌ مجيد اللهُمَّ بارك على مُحمد وعلى آل مُحمد كما باركت على ابراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنكَ حميدٌ مجيد 💚.
- سُبحان اللّه - الحمدُ للّه - لا إله إلّا اللّه - اللّه أكبر - سُبحان اللّه وبحمده - سُبحان اللّه العظيم - أستغفُر اللّه ربّي وأتوبُ إليه - اللّهُم صلِّ على محمد وآل محمد - لا حَول ولا قوة إلّا باللّه العليّ العظيم
قصور وفلوس بلندن؟ كل مجالس العزاء حاضرين بالأسواق موجودين بالدرس موجودين شوكت يروحون إلى لندن ويرجعون يعني على هذا حضورهم المفروض بالأسبوع مرتين يسافرون لاوربا زين ليش محد صورهم بأوروبا لو بالمطارات زين هاي المخابرات العالمية ليش ما نشروا تقارير عن حركاتهم وتذاكر سفرهم وارصدتهم وبيوتهم... الخ بدل عقلك.... ملاحظة: ركز على حذاء وعلاگة سيد باقر رضا هذا استاذ في الحوزة وابن المرجع الاعلى
فاخواني، لا تترددون بالدعاء، احچوا مع الله بكل صدق، حتى لو چانت طلباتكم صغيرة. من تدعي ربّ العالمين أشرح كلشي إله، هو صح الله سبحانه و تعالى يعرف بكلشي بس انتَ اشرح كلشي.
الإلحاح بالدعاء مع الإيمان بأن الله يسمع ويستجيب هو الطريق للخير..
الدعاء هو مفتاح النجاح والفلاح. الإمام علي (عليه السلام) يقول: "الدعاء مفاتيح النجاح، ومقاليد الفلاح."، يعني إذا چنت تريد توصل لشيء مهم بحياتك، الدعاء هو الطريق.
الإمام زين العابدين (عليه السلام) قال: "ما من شيء أحب إلى الله من أن يُسأل، وما من عبد أبغض إلى الله من أن يستكبر عن عبادته ولا يسأله."، يعني الدعاء عبادة محبوبة لله، وعدم الدعاء يعني الاستكبار أخواني.
ولا تنسون، الإمام علي (عليه السلام) في نهج البلاغة يقول: "ادفعوا أمواج البلاء بالدعاء قبل ورود البلاء."، يعني الدعاء مو بس طلب، هو وسيلة لحماية النفس من البلاء گبل لا ينزل البلاء لا سامح الله.
وعن الإمام الصادق (عليه السلام) الحديث موجود في بحار الأنوار، قال: "عليكم بالدعاء، فإنكم لا تقربون بمثله، ولا تتركوا صغيرة لصغرها أن تدعوا بها، إن صاحب الصغار هو صاحب الكبار."
في القرآن الكريم، ربّ العالمين يقول في سورة غافر : "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ."، يعني هو يأمرنا بالدعاء ويعدنا بالإجابة.
وفي آية ثانية، في سورة البقرة ، يقول: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ."، شوفوا الله يبين لنا إنه قريب، ويحب يسمع دعواتنا (خلّي تحتها الف خط الله يحب ندعي).