أني منطيقش الناس البيّاعة ؛ الناس الي معندهاش عزيز ومتعرفش تصون لا عيش وملح ولا عِشرة، ولا حتى يتفكروا معروفك في يوم ، الناس هادي عندها استعداد تعفس على أي حد وتكمّل عادي بدون أي تأنيب ضمير، مصلحتهُم عندهُم قبل أي حاجة وأي حد ومهما كُنت شني بالنسبة ليهم حيعفسوا عليك طالما مصلحتك اتعارضت مع مصلحتهُم، ف لهدا السبب أني ندعي ربي يجعل طريقي غير طريقهُم وما يجمعنيش بيهم بكل .