- زَيـــن .

اتعذب من ماشوفك .

أحياناً الوجع مش بيخليك تعيط
بس بيحولك لشخص هادي ومالوش حس.

الحُزن دا حاجة وحشة جدًا وخاصةً
الحُزن الداخلي اللي الواحد بيعيشه بينه
وبين نفسه من غير ما يحسس اللي
حواليه بهمّه أو باللي واجع قلبه، دايمًا
بشوف إن الحُزن الداخلي هو الأصعب
لإنّه بياكُل في روح البني آدم، مخليك لا
عارف تنام ولا تاكُل ولا تشرب ، كُل حاجة
في نظرك شبه بعضها .

ألقيتُ في سمعِ الحبيب كُلَيْمةً
جرَحَت عواطفه فما أقساني
قطَعَ الحديثَ وراح يمسحُ جفنهُ
فودِدتُ لو أُجْزى بقطْعِ لساني

مع الذكريات .

في النهاية لن يكون الأقرب
لن يكون من ترغبين في مشاهدة الغروب
والشهب المتساقطة معه
أو من تفكرين في مهاتفته
عندما تصبح مشاعرك أثقل من حملها وحدك

أعرف أنك - الآن - تريدين الاندفاع نحوه
لكن، الأذرع المعقودة لن تضمك
والقلوب اللا مبالية لن تشفيك.

وتني هانسون
ترجمة ضي رحمي

وعرفتُ أنّ الأشياء، دومًا، مُهدًّدةُ بالغياب
وأنني، ذات يومٍ، كنتُ هنا، في هذا المكان
حيث لن أكون، أبدًا، مرةً أخرى

بولص °

اخبرني رجلٌ لم يُقتَل بعد
بأن الحرب قد إنتهت
بدا سعيداً وهو يخرج من جيبه سيجارة وقداحة
ويسألني إن كنت أملك رأساً ليدخن به

قيس عبدالمغني °

أيَّ العذوبةِ كنتِ، وأيَّ العذاب

آهٍ لهذا القلب
لا يعرف الهدوء
كسنبلةٍ نضجت قبل أقرانها
وضريبة النضج
أن تعبث بها الريح وحدها
آهٍ كم أنت وحيد أيها القلب
وأنت تعبث بك الريح،
والذكريات
والحنين
آهٍ لهذا الصدى
الذي يتردد داخلك
وأنت صامت،
كم كان علينا أن نعاني
لو أنك ما أشرعت بالنظر للشمس مبكرًا
لو أنك لم تنضج مبكرًا
لو أنك رميت حبوب القمح وتركت الريح
تفعل بك ماتريد.

اذا مايرجع الانستا راح ابدي انشر حالات بالواتساب والتلكرام .
لان السيطره خرجت عن الوضع .

بربك !

بربك سينتهي أكتوبر وأنتَ مازلتُ غائب
إلا تريد تحقيق الأسطورة ألتي تقول بأن الغائب الأحب لقلبك سيعود بأحد أيام أكتوبر؟
فَ أين أنتَ يا أحبهم لقلبي
تسارع بالعوده فَ أكتوبر يمضي بسرعة

٢٢ أكتوبر .

ما مِنْ جديدٍ غيرُ
صليلِ أفواهٍ
يُهَدْهِدَ أغنيةَ الأمسِ.

وانا على ريح ولايتك تايه واغني .