لو أن كل امرأة خصصت وقتها للتنقل بين أرجاء منزلها، وتلبية احتياجات زوجها وأطفالها، وأدارت شؤونها بشكل صحيح كما تفعل عند التنقل بين صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وإدارة حساباتها هناك، لما ازدحمت المحاكم بقضايا الطلاق. فالبيت بحاجة إلى سيدة منزل ومعلمة ومربية وزوجة صالحة، وليس إلى سيدة مواقع تكتفي بإدارة الصفحات. بيتكِ أولى بوقتكِ.
✍🏻 #سبيل_الرشاد