قناة أدهم شرقاوي

@adhamsharkaawi


قناة أدهم شرقاوي

19 Jun, 18:05


سوف يتم إيقاف هذه القناة

قناة أدهم شرقاوي

19 Jun, 18:04


https://t.me/adhamsharkawi

اكتشفتُ بقدر الله أن عندي قناة تلجرام كنت فاتحها بالزمانات، وناسيها، وهاجرها منذ سنة ونصف، فقررتُ أن أُفعّلها!

شرِّفونا

قناة أدهم شرقاوي

19 Jun, 14:48


‏وُلِدَ الإمامُ الشَّافعيُّ في غزَّة، فلمَّا ارتحلَ عنها اشتاقَ إليها، فأنشدَ:

‏وإنِّي مشتاقٌ إلى أرضِ غزَّة
‏وإنْ خانَنِي بعد التَّفرُّقِ كتمَانِي

‏سقَى اللهُ أرضاً لو ظفِرْتُ بتُرْبِها
‏كحَّلتُ به من شِدَّةِ الشَّوقِ أجفانِي 💚

قناة أدهم شرقاوي

19 Jun, 09:41


‏المقاطعة حربٌ لا هُدنة فيها
‏فلا تكُنْ شريكاً في الإبادة!

قناة أدهم شرقاوي

19 Jun, 09:14


مقولة اليوم

قناة أدهم شرقاوي

18 Jun, 22:02


‏"إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً
‏وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً
‏فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان
‏ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ" 💔

قناة أدهم شرقاوي

18 Jun, 11:19


‏"إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ"

قناة أدهم شرقاوي

18 Jun, 06:48


مقولة اليوم

قناة أدهم شرقاوي

17 Jun, 22:25


‏"حَوْقِلُوا
‏واللهِ ما فُكَّت العُقَدُ بِمِثْلِهَا" ❤️

قناة أدهم شرقاوي

17 Jun, 17:08


‏أفضلُ العِبادة انتظارُ الفَرَج ❤️
‏.
‏⁧ #رسائل_من_القرآن ⁩

قناة أدهم شرقاوي

17 Jun, 14:33


لا تَعِشْ دور الضَّحيّة!

‏تقولُ الطبيبةُ النَّفسيّةُ الأمريكية "آنا ليمبيكي" في كتابها الرّائع "أُمَّةُ الدوبامين" :
‏خلالَ أكثر من عشرينَ عامًا كطبيبةٍ نفسيَّةٍ، وأنا أستمعُ إلى عشراتِ الآلافِ من قصصِ المرضى، تكوَّنَتْ لديَّ قناعةٌ بأنَّ الطريقةَ التي نروي بها قصصنا الشخصيَّةَ هي علامةٌ ومؤشِّرٌ على الصِّحّةِ العقليَّةِ!
‏المرضى الذين يروون قصصًا غالبًا ما يكونون فيها الضَّحيَّة، ونادرًا ما يتحملونَ المسؤوليةَ عن النتائج السيئةِ لسلوكهم، في الغالبِ لا يبدُو عليهم أيُّ تحسُنٍّ ويبقون في دائرةِ الألمِ، إنهم مشغولون جدًا بإلقاءِ اللومِ على الآخرينَ بحيث لا يمكنهُم التركيزُ على عِلَّتِهم ومحاولةُ التَّعافي منها.
‏وعلى النَّقيضِ من ذلك، عندما يبدأُ مرضايَ في سَرْدِ القصص التي تُصوِّرُ مسؤوليتهم بدقةٍ، أعلمُ أنهم يتحسنون!

‏برأيي، ليس بالضَّرورةِ أنَّ من حلَّتْ به فاجعةٌ يتحمّلُ مسؤوليتها، أو جزءاً من المسؤولية، للأسفَ نحن في هذه الحياة نُؤذَى أحياناً ليس لأننا كُنّا سيّئين، وإنما لأننا كُنّا جيّدين أكثر مما ينبغي!

‏وبغضِّ النّظرِ عن الأسباب التي أدّت إلى الفاجعةِ التي ذُقنا مرارتها، نحن نهاية المطاف أمام فاجعةٍ قد حصلتْ! وسواءً كُنّا نتحمّلُ المسؤوليّة كاملةً، أو جزءاً منها على اعتبار أنّ الآخرين لا يمتطون ظهورنا إلا بموافقتنا، أو لا ذَنْبَ لنا ولا جريرة كما أُلقيَ يوسفُ عليه السّلام في الجُبِّ لأنه كان جميلاً جداً وأبوه يُحبُّه! فإنّ ما حصل قد حصل، وحَبْسُ الإنسان نفسَه في الأسباب يطيلُ أمدَ الفاجعة!

‏الأمورُ السّيئة تقعُ دوماً، هذه الدُّنيا مليئةٌ بالغادرين وقليلي الأصل، زاخرة بالمرضى النفسيين الذي لا يتعالجون وإنما يتعالجُ ضحاياهم! إلا أننا أمام خيارين لا ثالث لهما: إما أن نعيش كضحايا أو كناجين!

‏الشّخصُ الذي يختارُ أن يعيشَ ضحيّةً سيبقى سجين ماضيه، سيمرُّ العمرُ عليه وساعته الزّمنيّة متوقّفة على توقيتِ جرحه! سيبكي دون فائدة، وسيطيل العتبَ الذي لا طائل منه، وكلما جفّ جرحه قليلاً سيعمدُ إلى قشرته وينزعها ليبقى غضّاً طريّاً! فلا هو قادرٌ على أن يُعيد الحكاية من أولها ليأخذ حِذره، ولا هو قادرٌ على أن يطوي الصّفحة ويمضي! سيتعَبُ ويُتعِبُ من معه، لن يُعطيَ فرصةً لنفسه ليُحِبَّ ويُحَبُّ مجدداً، لن يكون قادراً على الثّقة بأحدٍ، ومن تبعاتِ هذه أن لا يكون مصدر ثقةٍ لأحدٍ، لأنّ الحُبّ والثّقة بَذْرٌ أولاً ثم حصاد، ولا حصادَ إلا لباذرٍ!

‏أما الشّخصُ الذي يختارُ أن يعيش كناجٍ فسيطوي الصّفحة ويمضي، سيتعلّمُ الدّرس من الفاجعة، وسيكون حَذِراً لا شَكَّاكاً، سيتقدَّمُ بعقله ويتراجعُ بقلبه، وسيحمدُ اللهَ أنّ الأمور السّيئة التي وقعتْ كان بالإمكان أن تكون أسوأ، وأنّ الصّفعة ثمنٌ عادل مقابل أن يستيقظ، فإنها فاجعة أخرى أن يبقى المرءُ مُغفّلاً وأُلعوبة!
‏النّاجي يعلمُ أنّ ما حدثَ كان بسوء اختياره، وأنّ الدُّنيا مليئةٌ بالأشخاص الجيّدين كما هي مليئةٌ بالأشخاص السّيئين! جُرْحُ الحُبّ يُداويه حُبٌّ جديد وإنْ بحذرٍ هذه المرّة، لأنّ الفرصة الثانية مخيفة أكثر من الفرصة الأولى، لأنّ المرء يعلمُ مقدار ما يُخاطرُ به، إنّه قلبه!
‏صديقٌ نَذْلٌ سيطويه صديقٌ طيّب، وجُرْحُ الثّقةِ سيندملُ مع شخصٍ وفيٍّ!

‏تجاوزوا السّيئين، لا تسمحوا لهم أن يُفسدوا حاضركم كما أفسدوا ماضيكم، لا أحدَ يستحِقُّ أن تهبه عمركَ مرّتين!
‏لا تسترِقوا النّظر إلى حياةِ جارحيكم، تخلّصوا من هذا الفضول الذّميم! ادفنوهم، وأهليوا عليهم التراب وتابعوا حياتكم، أَشرِقُوا مجدداً، أثبتُوا لأنفسكم أولاً ولهم ثانياً أنّ الحياة لا تتوقفُ على أحد، وأنّ من كان لائقاً بقلوبنا أحببناه، ومن كان نذلاً لم نكرهه، إنه أقلّ شأناً أن نمنحه شعوراً مهما كان نوعه!

‏أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية

قناة أدهم شرقاوي

17 Jun, 09:33


أنتَ تستطيع!

قناة أدهم شرقاوي

17 Jun, 07:56


‏وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ

قناة أدهم شرقاوي

17 Jun, 06:45


مقولة اليوم

قناة أدهم شرقاوي

16 Jun, 21:55


‏"نحنُ أصغر من أن نفهم حكمتك
‏لا نعترضُ ولا نخوضُ فيما تراهُ وتقضيه
‏أنتَ أعلمُ، أنتَ أدرى
‏أنتَ ربّنا وربّ أحزاننا ومصائبنا وأوجاعنا وأقدارِنا
‏سُبحانك ما علِمنا ما تعلم، سُبحانك نرضى بكلّ ما تقضي
‏سبحانكَ رضينَا، سبحانك آمنا ♥️."

قناة أدهم شرقاوي

16 Jun, 21:39


اللهُمَّ آمين

قناة أدهم شرقاوي

15 Jun, 18:22


‏في يوم عرفة،
‏شوق وابنها سراج يرحلان شهيدين!
‏اللهُمَّ من خذلهم فاخذله
‏ومن جوَّعهم فجوّعه
‏ومن أظمأهم فأظمئه
‏ومن خوّفهم فخوّفه
‏اللهم عدلكَ وانتقامك لغزَّة!

قناة أدهم شرقاوي

15 Jun, 18:22


ويدور الزمان ألفاً وأربعمئة سنة أو تزيد
وها نحن اليوم… وهذه عرفة اليوم يا الله!
وهؤلاء ضيوفك الذين قلتَ لهم "ولله على النّاس حجّ البيت"
فقالوا لكَ: لبيكَ اللهم لبيكَ! وأتوكَ من كلّ حدبٍ ينسلون
هؤلاء الذين تُباهي بهم ملائكتك قائلاً: عبادي أتوني شُعثاً غُبراً
أجل عبادك يا الله!
الفقراء إن لم تُغنهم، الضّعفاء إن لم تُقوّهم
الأذلاء إن لم تُعزّهم، المتفرّقون إن لم تجمعهم
المهزومون إن لم تنصرهم، المكسورون إن لم تجبرهم

هذه عرفة يا الله، وهؤلاء حجيجك
تسأل عنهم ملائكتك: ماذا يُريدُ هؤلاء؟
هؤلاء لا يريدون إلا أنتَ!
سمعوا أنّ سوق العتق قد قام فجاؤوا يبيعونك ذنوبهم ويشترون مغفرتك!
فلا تفضّ السوق إلا وقد اشتريتَ الذّنب، وبعتَ المغفرة، وتكرّمتَ بالعتق!

هذه عرفة يا الله!
فاتنا الوقوف فيها هذا العام، ولكن لم يفتنا الوقوف ببابك!
جئناك بذنوبنا نسألك سؤال من نعلم أنّه لا يردُّ سائلا أن تعتق رقابنا من النّار
جئناك بعيونٍ نظرت إلى حرام، وآذان سمعت لغيبة
وأسنان لاكت لحوم النّاس، وألسن خاضت في أعراضها
وبأرجلٍ مشت في غير رضاك، وأيدٍ امتدت إلى ما نهيت
جئناك نخبرك أننا ما عصيناك استخفافاً بمراقبتك، ولا استهانةً بعذابك
ولكن غرّنا عفوك فاجترأنا عليكَ!
وطمّعتنا بمغفرتك فطمعنا فيك، ولا غنى لنا عنك إلا بك
ها نحن على بابك ، عصاة مذنبون، وهذا يوم ظنّ إبليسُ من كثرة عفوك أن ستعفو عنه ، فلا تساوينا به، فإنّا على كلّ ما فينا نُحبّك!

أدهم شرقاوي / مدونة العرب

قناة أدهم شرقاوي

15 Jun, 18:22


عَرَفة وغزَّة وحجَّة الوداع!

المكان: عرفة
الزّمان: السّنة العاشرة للهجرة
أمّا الحدث فحجّة الوداع

نرجعُ بالزّمان قليلاً، ثلاثاً وعشرين سنة إلى الوراء
رجلٌ وحيدٌ في غارٍ مظلمٍ في بطحاء مكة ينزلُ حاملاً النّور إلى العالم!
اعتباراً من هذه اللحظة سيُعلّمُ هذا الأميّ المتعلمين والفلاسفة والمفكرين ليكونوا بشراً!
اعتباراً من هذه اللحظة سيُعلّمُ هذا اليتيم رجال العالم ليكونوا آباءً صالحين!
اعتباراً من هذه اللحظة سيُعلّمُ هذا الذي فقد أمه طفلاً نساء العالم كيف يكنّ أمهاتٍ صالحات!
اعتباراً من هذه اللحظة سيُعلّمُ هذا الذي لم يُعرف بالفروسية قادة العالم خطط الحروب وأخلاق المحاربين!
اعتباراً من هذه اللحظة سيُعلّمُ هذا الفقير الذي كان يرعى غنم أثرياء قريش أثرياءَ العالم قانون الزّكاة، وسيحثُّ على الصدقة، ويقسم الغنائم ، ويحثو المال حثواً!

غير أنّ الطّريق إلى حجّة الوداع لم يكن مُعبّداً! لقد كانت ثلاثاً وعشرين سنةً من المشقّة
أخبره ورقة بن نوفل منذ اللحظة الأولى أن قومه سيخرجوه!
وصدق ورقة!
ضاقت عليه قريته التي أحبّ، وتآمر لقتله قومه الذين جاء لإنقاذهم من النّار!
خرج تحت جنح الظّلام إلى المدينة ليس معه إلا صاحبه وكان الله ثالثهما!
بنى دولةً كما العباقرة، وحارب كما الأشداء، وعقد الاتفاقات كما القادة، وأقام الأحلاف كما الساسة
وعاد إلى مكة ليدخلها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار!
أمّا اليوم فهو على جبل عرفة، معه مئة وأربعون ألفاً كلّهم ينتظرون أن يخطبَ ليسمعَوا، ويأمر ليفعلوا، وينهى لينتهوا، ثمّ قال الصوتُ الشّريف:
اسمعوا منّي أُبيّن لكم فإنّي لا أدري لعلّي لا ألقاكم بعد عامي هذا في موقفي هذا!
كان يعرفُ أنّ الأجلَ قد اقترب، فقد جاء نصرُ الله والفتح!
وقد أرادها خطبة جامعة فكانت!


أيها النّاس إنّ دماءكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد!

أكان يعرفُ أننا سنضربُ رقاب بعض، ونعتدي على أعراض بعض، ونأكل أموال بعض؟!

أكانَ يعرفُ أنَّ غزَّة ستُذبح على مرمى حجرٍ منّا وجيوشنا المدجّجة ستتفرَّجُ عليها بل إنَّ بعضها سيشارك في ذبحها؟!

أكان يعرفُ أنّ السودان ستُذبح بأموالنا وأطماعنا، وأننا سندفعُ لقتل إخواننا؟!

أكان يعلمُّ أنَّ قناة العربيّة ستسلقنا بألسنةٍ حدادٍ، وتطعنُ مجاهدينا في ظهورهم، حتى أننا لم نعد نعلم من أكثر أذىً العربيّة قناة بني النّضير أم القناة الثانية عشرة الإسرائليّة قناة بني قينقاع؟!

أكان يعلمُ أنَّ علماء هذا الزّمان سيعملون بالريموت كونترول، حلِّلوا هنا، حرِّموا هناك، انهشوا اللحوم هنا، وغُضُّوا الطّرف هناك!

ولكنه نادى فما سمعنا، وبلّغ فما أطعنا، ونصح فما اتّبعنا، وذكّر فما حفظنا!
ألا وإنّ أقواماً سيحولُ الله بينهم وبين شفاعته، ويقول له: إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك!

ثمّ يُكمل:
وإنّ ربا الجاهليّة موضوع، لكم رؤوس أموالكم لا تَظلمون ولا تُظلمون، وأوّلُ ربا أضعه ربا عمي العباس بن عبد المطلب!
وإنّ دماء الجاهليّة موضوعة، وأوّل دم أضعه دم عامر بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب!

ما أعظَمه!
أوّل ربا يُوضع ربا عمّه
وأوّلُ دمٍ يوضع دم ابن عمه
وهو القائل من قبل: لو أنّ فاطمة بنت محمد سرقت لقطعتُ يدها!
وحاشا فاطمة!
ولكنّه أراد أن يُسجّل في التاريخ أن الإسلام أوّل من قال: لا أحد فوقَ القانون!
الربا حرام ولو كان ربا بني هاشم
وثأر الجاهلية حرام ولو كان دم بني هاشم
والسارق تُقطع يده ولو كانت ابنته
أراد أن يُعلّمنا أنّ هذا الدين ليس فيه مجالٌ للمحاباة
الحقّ حق ولو جاء به أضعف النّاس
والباطل باطل ولو جاء به قريب الرّجل الأوّل في الدّولة!

ثمّ أردفَ:
أيها النّاس: إنّ لنسائكم عليكم حقاً، ولكم عليهنّ حقاً، فاستوصوا بالنّساء خيراً، فإنّهنّ عوان لا يملكن لأنفسهنّ شيئاً، وإنّكم إنّما أخذتموهنّ بأمانة الله، واستحللتم فروجهنّ بكلمة الله، فاتقوا الله في النّساء!
هكذا يجعلُ المرأةَ إحدى مسؤوليات الرجل لا إحدى ممتلكاته!
فهو وإن أخذها بكلمة الله وميثاقه
فليجعل منها أمّاً لا وعاء إنجاب
ورفيقة عمر لا جارية
وحبيبة قلب لا آلة جنس!

ثمّ قال:
أيّها النّاس: إنّ ربّكم واحد، وإنّ أباكم واحد، كلكم لآدم وآدم من تراب!
هذا هو الإسلام العظيم ، لا أحساب ولا أنساب!
أبو لهب الهاشميّ في النّار، وبلال الحبشيّ في الجنّة!
أبو جهل القرشيّ في النّار، وسلمان الفارسيّ في الجنّة!
أُميّة بن خلف العربيّ في النّار، وصُهيب الروميّ في الجنّة!
لو نفع إنسان نسبه لانتفع لأبو لهب!
ولو نفع إنسان ملكه لانتفع النمرود!
ولو نفع إنسان ماله لانتفع قارون!
ولكنّ أكرمكم عند الله أتقاكم!

قناة أدهم شرقاوي

15 Jun, 18:22


‏"لعلها هُيِّئَتْ لتأتيكَ في عرفة
‏ولعلك على أعتابِ: قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ
‏ولعل جنود ربك سُخِّرتْ وحاجتك قُضيتْ
‏لعلَّ عرفة هذا العام نهاية صبرك وبداية جبرك
‏فيا الله : لا تُخيِّبْ رجاءنا فيك" ❤️