إذا طلبنا العزّة؛ التمسنا أبلغ مراتبها، وإذا أردْنا الكرامة أردْناها لأُمة، ولم نجعل من أحدٍ حُجّةً علينا أمام الله، بل نحن الحُجَّة التي أقامها على خلقه!
المؤمن إذا صحَّ إيمانه بالله لم يكن عاديًا،
ولا متوقَعًا، لا في حركته ولا في نهايته.
- محمد وفيق.