عَضبٌ مُهَنَّدُ

@aadbmohannad


معاذ الهاشمي - أبو سُليمان الحُسيني

مُسلمٌ يصدع بالحقّ - ولا يَكتَرِثُ لمن خالفه

عَضبٌ مُهَنَّدُ

22 Oct, 21:46


[باب الصفات عند أهل السنة توقيفي على النَّص]

قال الدارمي -رحمه اللّٰه-:
"أما ما ذكرتَ من اجتهاد الرأي في تكييف صفات الرب؛ فإنّا لا نُجيز اجتهاد الرأي في كثير من الفرائض والأحكام التي نراها بأعيننا، وتُسمَع في آذاننا؛ فكيف في صفات اللّٰه التي لم ترها العيون، وقَصُرَت عنها الظنون".

[النقض]

عَضبٌ مُهَنَّدُ

22 Oct, 21:22


ومن وضع قدمه في مستنقع البِدَع لن يَقِفَ عند حدٍ مَا، بل البدع تجرّ بها بعضًا، كما أن السنَنَ تجرّ بعضها بعصًا.

فإذا نُبّهتَ فانتبه، وإذا حُذّرتَ فاحذَر، وإذا نُوصِحتَ فانتصح، وأكثِر من الدعاء فهو أعظم مقومات الثبات في الفتن.

عَضبٌ مُهَنَّدُ

22 Oct, 18:27


https://t.me/officialhanifiyyah

عَضبٌ مُهَنَّدُ

21 Oct, 16:59


عن أبي موسى الأشعري _رضي الله عنه_ أن رسول الله ﷺ قال :
"النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ، فَإِذَا ذَهَبَتِ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ ما تُوعَدُ، وَأَنَا أَمَنَةٌ لأَصْحَابِي، فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي ما يُوعَدُونَ، وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي، فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتي ما يُوعَدُونَ".
[صحيح مسلم]

أمنةٌ: من الفتن واندثار العِلم،
وفيه دلالة أن الصحابة رضوان الله عليهم (أفقه هذه الأمة) فَـهُم فقهاءٌ يفهمون كلام الله عز وجل وكلام رسوله ﷺ بداهةً من غير بيان لأنهم يتكلمون بالسليقة لذلك كانوا أمنة لمن بعدهم.

ومع ذلك فإنهم كانوا يضربون أقوال بعضهم عُرضَ الحائط إن رأوها خالفت قول الله عز وجل أو قول رسوله، لذلك يقول ابن عباسٍ لبعض أصحابه: "يُوشِكُ أَنْ تَنْزِلَ عَلَيْكُمْ حِجَارَةٌ مِنْ السَّمَاءِ! أَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقُولُونَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ".

ومعنى كلامه متفقٌ عليه عند الصحابة، فلا يُقارعون قول النبي ﷺ بقولِ أحدٍ مهما كان قدره وكانت منزلته، لأنهم: عَلِموا: بأنهم مأمورون باتباع الشارع، وعَمِلوا بذلك: فما خالفه، أسقطوه.

خذوا العِلم من المنبع الصافي الذي لا كَدَرَ فيه ولا شوائب

[قرآن - سنة - بفهم السلف"القرون الثلاثة الأولى"]

أبو سُليمان

عَضبٌ مُهَنَّدُ

21 Oct, 12:22


إسخان أعين الجهمية أعداء اللّٰه

عن ثابت بن أسلم البناني: كان داود يطيل الصلاة ثم يركع ثم يرفع رأسه ثم يقول:
"إليكَ رفعتُ رأسي يا عامِرَ السماء، نَظَرَ العبيدُ إلى أربابها يَا ساَكِنَ السماء".

----------------------------------
•رواه الإمام أحمد في [كتاب الزهد]
•واللالكائي في [السنة] بإسناد صحيح.
•ورواه أبو نعيم في [الحلية]
•وراه ابن قدامة في [إثبات صفة العلو]
•ورواه عبد الله بن أحمد في [زوائد الزهد]

#قلت: كل هؤلاء رووه وأقرّوا به وبمعناه واحتجوا به على الجهمية، ولم يُنكِروه، ولم يتوهموا أن ظاهره الحلول والتجسيم كما يقول "بعض الجهمية".

عَضبٌ مُهَنَّدُ

21 Oct, 04:46


السؤال رقم (90)
#عقيدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هو حكم المدارس التي في دير الزور الخاضعة لسيطرة قسد - علماً أن الصف الأول لا يوجد شيء مخالف لشرع الله ، ولكن الصفوف الأخرى يوجد فيها ، فهل يدخل ابنه في المدارس فقط في الصف الاول - علما أنه قد يكون هناك مظاهرات مؤيدة لأوجلان وقد يخرج فيها الصغار جميعهم؟؟؟

عَضبٌ مُهَنَّدُ

20 Oct, 18:23


وأمَّا تقرير المسائل فلا يكون تأصيلًا من عند المتأخرين، وإنما من المنبع الصافي (السلف الصالح)

فَهُم أجوَد وأوضَح وأصرَح في تقريراتهم، وأخصُّ منها "الحكم على المخالف"

فبحثك في المسألة هل هيَ حق أم باطل لا يكون في تحرير مذاهب المتأخرين، وإنما بما كان عليه السلف الصالح "أهل القرون الثلاثة الأولى".

أبو سُليمان

عَضبٌ مُهَنَّدُ

20 Oct, 17:06


أهذه أمَّتي.؟
َ

عَضبٌ مُهَنَّدُ

20 Oct, 14:49


قال ابن القيم في [مدارج السالكين]:

"فالإسلام الحقيقيُّ غريبٌ جدًّا، وأهلُهُ غرباءٌ بين النّاس".

عَضبٌ مُهَنَّدُ

19 Oct, 21:01


[ألم ترَ أنهم في كلِّ وادٍ يهيمون]

• بينما يسعى الموحدون دعوةً وكشفاً للحقّ ودحراً للباطل في كلّ نازلة تنزل في أصنام العصر، ينبري رُسُلُ إبليس مسرعين مدججين بالفصاحة واللباقة وحُسنِ القافية ليجدّدوا خناثتهم العقيدة مرة بعد سابقة، تاركين خلفهم كلَّ ما تعلّموه وعرفوه من حقائق الشريعة والمنهج، موطدين عرش شياطين الإنس بسلاح اللسان.
•يشترك العالِم والشّاعر في صفة واحدة، كونهما مقاتلان بكلماتهما، فحرب الكلمة ذات نقع لمن أدرك معنى الحرب، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام عن ابن رواحة رضي الله عنه عندما كان يهجو المشركين: (والَّذي نفسي بيدِه لكلامُه أشدُّ عليهم من وقْعِ النَّبلِ)، فزلّة الشاعر وإن كانت أقل بكثير من زلّة العالم، إلّا أنها ذات أثر وموقع في النفوس، وأمّة العرب أمّة تحبّ الشّعر بطبيعتها، وكم من مقاطع شعرية يحفظها الصغير قبل الكبير قيلت في الغزل أو المديح أو الفخر أو الهجاء قبل ألف سنة أو أكثر.
•والشعراء مؤمنهم وكافرهم على ضَربين اثنين، شاعر يقول الشّعر لأنه شاعر، وشاعر يقول الشّعر لأنه يرى الشعرَ طريقة للدعوة لمبدأ أو منهج أو ديانة ما، وهؤلاء الآخِرون زلّتهم بألفي زلّة من عامة الشعراء، فلا فرق بين عالمٍ يدعو لغير دين الله، وبين شاعر يدعو لغير دين الله، أو عالم يناصر الطاغوت وشاعر يناصر الطاغوت، فهذا سخر ما آتاه الله من علم وحفظ ومكانة لمحاربة الله ورسوله، وهذا سخر ما آتاه الله من لغة ولسان لمحاربة الله ورسوله.
•يطلّ علينا مرة أخرى شاعر زنديق، آتاه الله معرفةً بالحقّ، وصحبةً طويلةً لأهله، ويحفّ به النّاصحون من كلّ جانب، يطلّ على مسامعنا بسلاحه الذي كان يأمل المسلمون منه خيراً عندما قال سابقاً في الحاملين جراح أمّتهم:
وذكّرني لنا في الشّام قتلى
على أجداثهم رُفع الصّليب

يطلّ علينا والخزي يقطر من حروفه، والرجس يكلّل قافيته، ليمدح طاغوتاً مشركاً محارباً لأهل التوحيد في كلّ محفل، يمدحه ويرثيه ويبكيه، يشهر سلاحه الذي أعطاه اللهُ لينصر من حارب الله، ووالى أعداء الله، وبدّل حكم الله، وقرّب من أشرك بالله، وأبعد من وحّد الله، ولا غرابة -عندي- من هذا كله، فهو الّذي بكى ورثى الطاغوت الأكبر زعيم القاعدين عندما أتى خبر موته، فمن سوّلت له نفسه مدح الظـ.ـواهري لن يتأخر عن مدح السنوار، وهما في الطغيان سواء، إلّا أن شرّ الأوّل كان علينا أكبر، فهو من أفتى بوجوب قتال من رُفع على أجداثهم الصليب، وألّب الصحوات عليهم، ورسم الخطط لحصارهم، تزامناً مع حملة الصليب الكبرى في الشام والعراق.
•لم تكن اندفاعة هذا الزنديق الأولى لصالح المسلمين بمانعة لنا من تكفيره وإخراجه من الإسلام بعدما قال ما قال، وقد اتفقت كلمة المسلمين عالمهم وجاهلهم على كفر من سمّى المشرك مسلماً، فضلاً عن جعل الطواغيت من أفاضل المسلمين وشهدائهم، لا سيما أنّ هذا الوسـ.ـخ يعرف تماماً حكمَ من فعل عشر معشار مافعله الظواهـ.ــري والسنوار، فهذا كما قال بعض العلماء كفره أشدّ، فهو من الّذين أضلّهم الله على عِلم، فلا هو بجاهل حكم من بدل الشريعة وحكم بالقانون، ولا هو بجاهل من رفع راية الرفض، ولا هو بجاهل من تخندق مع العلمانين على المسلمين، لكنها الضّلالة العمياء والفتنة السوداء التي تسلخ المرء من دينه، وترميه جيفة نتنة ريحها يؤذي الناس، وها قد آذى مسامعنا مرة أخرة.
•ثمّ أعجب كلّ العجب من محبّي هذا الزنديق، من الّذين ينسبون أنفسهم لنصرة المجاهـ.ـدين، فهم سابقاً كانوا يتمحورون تحت راية "توحيد الصفوف"، ثم مابرحوا يتقلّبون في أحضان شاعرهم ويقرّبونه وقد علموا منه قولَه الشهير في طاغوت القاعدين، فلا هم نصروا المجاهـ.ــدين، ولا هم نقّوا صفوفهم من المشركين، بل قرّبوا منهم كلّ رذيل ولقيط فِكر، وها هم اليوم شهدوا مرّة أخرى ناقضاً صريحاً من شاعرهم، وما زالوا صامتين، وهكذا يفضحهم الله في كلّ نازلة، لنبقى على يقينٍ أنّهم لم يكونوا أصحاب حقّ يوماً، بل ليسوا أهلاً ليكونوا أنصاراً حقيقيين له، فللحقّ رجالٌ أصحاب قلوب ونفوس بيضاء صلبة، ومواقف راشدة منيرة، كراية على رأسها نار، وشتان بين مستنير بالعلم وبين متوهّم بالكذب.

والله وحده من وراء القصد/محمد الحسيني أبو معاوية

عَضبٌ مُهَنَّدُ

19 Oct, 21:01


[ألم ترَ أنّهم في كلّ واد يهيمون]

عَضبٌ مُهَنَّدُ

19 Oct, 17:59


ماهو شعور ذلك الشخص، وكيف ينظر لنفسه في المِرآة عندما يُبدّل دينه ورأيه في الرّجال الذين كان يُضللهم لأجل أن شيخه تغيّرت نظرته للمُقابِل له، وذاك الذي في المُقابِل لم يتغيّر حاله البتّة.

لَا فَرقَ بَينَ مُقَلِّدٍ وَبَهِيمَةٍ
تَنقَادُ بَينَ جَنَادِلٍ وَدَعَاثِرِ

عَضبٌ مُهَنَّدُ

18 Oct, 13:22


َ

عَضبٌ مُهَنَّدُ

17 Oct, 19:06


[الحكم على من مات على الكفـ'ـر بالنّار عَينًا]


قال تعالى:
﴿وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَادࣰا لِّیُضِلَّ عَن سَبِیلِهِۦۚ قُلۡ تَمَتَّعۡ بِكُفۡرِكَ قَلِیلًا إِنَّكَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلنَّارِ﴾

قال البغوي:
﴿قل﴾ لهذا الكافر: ﴿تمتع بكفرك قليلا﴾ في الدنيا إلى أجلك، ﴿إنك من أصحاب النار﴾ قيل: نزلت في عتبة بن ربيعة، وقال مقاتل: نزلت في أبي حذيفة بن المغيرة المخزومي. وقيل: عام في كل كافر.

[حكم عمر بن الخطاب على نصراني بالنار إن مات على دينه]
وروى عبدالزراق في [تفسيره] عن أبي عمران الجوني أن عمر بن الخطاب -رضيَ اللَّه عنه- مَرَّ براهب , فوقف فنودي الراهب , فقيل له: هذا أمير المؤمنين , قال: فَاطَّلَعَ , فإذا إنسان به من الضُّرِّ والاجتهاد وترك الدنيا , فلما رآه عمر بكى فقيل له: إنه نصراني , فقال: " قد علمت ولكني رَحِمْتُهُ ذكرت قول الله {عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً} , فرَحِمتُ نصبه واجتهاده , وهو في النار".

[حكم عبادة بن الصامت على ابنه بالنار إن مات ولم يؤمن بالقَدَر]
روى الإمام أحمد في [مسنده] عن الوليد بن عبادة أنه دخل على عبادة، وهو مريض أتخايل فيه الموت فقلت: يا أبتاه أوصني واجتهد لي. فقال: أجلسوني. فلما أجلسوه قال: يا بني إنك لن تَطعَمَ طَعمَ الإيمان، ولن تبلغ حق حقيقة العلم بالله حتى تؤمن بالقدر خيره وشره قال: قلت: يا أبتاه وكيف لي أن أعلم ما خير القدر من شره؟ قال: تعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك. يا بني إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن أول ما خلق الله القلم، ثم قال: اكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة " يا بني إن مِتَّ ولستَ على ذلك دخلتَ النار".


[حكم أبو بكر الصديق -رضيَ اللَّه عنه- بل هذا إجماعٌ من الصحابة على من مات من المرتدين أنه في النار]
روى ابن أبي شيبة عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بعد قتال الصحابة للمرتدين قال فلما ظفر بمن ظفر به منهم -أي: أبو بكر- قال: اختاروا بين خطتين: إما حَربٌ مُجَلِّيَةٌ، وإِمَّا الخُطَّةُ المُخزِيَةُ، قالوا: هذه الحرب المجلية قد عرفناها , فما الخطة المخزية؟ قال: تشهدون على قتلانا أنهم في الجنة وعلى قتلاكم أنهم في النار , ففعلوا.

[وحكم عبد الرحمن بن خبيب -رضيَ اللَّه عنه- على والِدِ زوجته بالنّار]
روى الإمام أحمد في [مسنده] والخلال في [جامعه] عن خبيب بن عبد الرحمن بن خبيب، عن أبيه: أتيتُ رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وهو يريد غزوًا، أنا ورجل من قومي، ولم نُسلِم فقلنا: إنا نستحي أن يَشهَد قومنا مشهدًا لا نشهده معهم.
قال -أي: النبي ﷺ: وَأَسلَمتُمَا؟ قلنا: لا.
قال: «فإذا لا نستعين بالمشركين على المشركين» .
قال: فأسلمنا وشهدنا معه، فقتلتُ رجلاً وضربني ضربة، فتزوجتُ ابنته بعد ذلك، فكانت تقول: لَا عَدِمتَ رَجُلًا وَشَّحَكَ هَذَا الوِشَاحَ، فَأَقُولُ: لَا عَدِمتِ رَجُلًا عَجَّلَ أَبَاكِ النَّارَ.


وقال الخلال في كتابه [السنة] سَمعتُ أبا عبد اللَّه يقول:
«مَلَأ اللَّهُ قَبرَ المِرِّيسِيِّ نَارًا»

عَضبٌ مُهَنَّدُ

17 Oct, 14:25


[السّنوار في النَّار]

السلف رحمهم الله كانوا يحكمون على من مات على الكفـ ـر بالنار.

قال الخلال أخبرني أحمد بن صدقة قال: سمعت الميموني يقول: قلت لأحمد بن حنبل: يا أبا عبداللّٰه لَمَّا أُخرِجَت جِنَازَةُ ابنِ طَرَّاحٍ (وكان جهميًا)، جَعَلُوا يَصيحُونَ: «اكتُب إلى مَالِكٍ -خازن النار- قَد جَاءَ حَطَبُ النَارِ».
قال: فَجَعَلَ أبو عبداللّٰه يُسَتِّرُ وَجَعَلَ يَقُولُ:
«يَصِيحُونَ، يَصِيحُونَ» "يعني أعجبه فعلهم".

عَضبٌ مُهَنَّدُ

17 Oct, 14:13


السنوار ودَّع

إلى جهنَّم وبئس المصير، مات وهو لا يعلم معنى لا إله إلا اللّٰه، ولا يعرف الإسلام من الشـ ـرك.

عَضبٌ مُهَنَّدُ

15 Oct, 21:38


قال خالد بن معدان:
إن البلاء كل البلاء إذا صار أهل البدع أئمة.

[تاريخ أبي زرعة]

عَضبٌ مُهَنَّدُ

15 Oct, 21:37


لابد من تعلّم الإسلام والعمل به، ومعرفة ما يضاده وتركه والبراءة منه؛ حتى يقوم الإنسان بدين الإسلام الذي كلفه الله تعالى به.