الحافة.. أقفُ الليلة على حافة الحُزن مجدداََ واسقط واستمر بالسقوط، ليس كما يعتقد الكثيرون فحافة الحزن عبارة عن سعادة نقية، فرحة تُلامس قمتها السحاب، فالخدعة ليس في كمية الحزن الذي ستختبره، لكن في مستوى السعادة الذي كنت تُحلق فيه، فكلما ارتفع علوك؛ انحدر سقوطك الي القاع،